#صراعات عرقية
لماذا تهدد الصراعات العرقية إثيوبيا بعد عام من ثورة التصحيح؟
محمد العربي
منذ ٦ أعوام
بعد أشهر عدة من الهدوء عاد الصدام القبلي مرة أخرى لإثيوبيا، ليطلق جرس الإنذار هذه المرة من ولاية أمهرا، التي شهدت خلال الأيام الماضية هجوما متبادلا من قوات الشرطة المحلية مدعومة بقوات الأمن الفيدرالية، ضد جماعات مسلحة لم تعلن الحكومة الإثيوبية هويتها.